أعلنت وزارة السياحة والآثار، عن الكشف عن معبد للإلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد، وعدد من اللقى الأثرية تخص معبد آمون جريب، إلى جانب لقى أثرية برونزية وخزفية مستوردة من اليونان، والتي عثرت عليها بعثة أثرية مصرية فرنسية خلال أعمال التنقيب تحت الماء بمدينة تونيس هيراكليون الغارقة بخليج أبي قير.
أهمية الكشف الأثري
يُعد هذا الكشف الأثري من أهم الاكتشافات في مصر خلال السنوات الأخيرة، حيث يُقدم معلومات جديدة عن مدينة تونيس هيراكليون الغارقة، والتي كانت عاصمة مصر الفرعونية خلال العصر البطلمي.
معبد أفروديت
يعد معبد أفروديت من أهم اكتشافات هذا الكشف، حيث إنه يُعد واحدًا من أكبر المعابد المبنية على الطراز اليوناني في مصر.
لقى أثرية فرعونية يونانية
كما عثرت البعثة على عدد من اللقى الأثرية التي تعود إلى العصر البطلمي، والتي تعكس التأثير اليوناني على الثقافة المصرية خلال تلك الفترة.
فوائد الكشف الأثري
من المتوقع أن يساهم هذا الكشف الأثري في تعزيز السياحة في مصر، حيث سيجذب المزيد من السياح إلى مدينة الإسكندرية وخليج أبي قير.
المميزات والفوائد للكشف الأثري
يتميز هذا الكشف الأثري بعدة مميزات، منها:
الكشف عن معبد للإلهة أفروديت، وهو أمر نادر الحدوث في مصر.
الكشف عن عدد من اللقى الأثرية التي تعود إلى العصر البطلمي، والتي تعكس الفوائد الثقافية والاقتصادية للتبادل التجاري بين مصر واليونان.
من المتوقع أن يحقق هذا الكشف الأثري عددًا من الفوائد، منها:
تعزيز السياحة في مصر، حيث سيجذب المزيد من السياح إلى مدينة الإسكندرية وخليج أبي قير.
إثراء الفهم للتاريخ والحضارة المصرية القديمة.
تحسين العلاقات بين مصر واليونان.
الأثر الثقافي
يُعد الكشف عن معبد أفروديت من أهم الاكتشافات الأثرية في مصر، حيث يُقدم معلومات جديدة عن مدينة تونيس هيراكليون الغارقة، والتي كانت عاصمة مصر الفرعونية خلال العصر البطلمي.
كان معبد أفروديت أحد أهم المعالم الدينية في المدينة، ويُعد واحدًا من أكبر المعابد المبنية على الطراز اليوناني في مصر.
هذا الكشف الأثري بمثابة إنجاز كبير للبعثة الأثرية المصرية الفرنسية، حيث يُساعد على إعادة بناء صورة المدينة الغارقة، وفهم تاريخها وحضارتها.
الأثر الاقتصادي
من المتوقع أن يساهم هذا الكشف الأثري في تعزيز السياحة في مصر، حيث سيجذب المزيد من السياح إلى مدينة الإسكندرية وخليج أبي قير.
يُعد خليج أبي قير أحد أهم المناطق السياحية في مصر، ويُعد الكشف عن معبد أفروديت من أهم عوامل الجذب السياحي في المنطقة.
يساهم هذا الكشف الأثري في زيادة أعداد السياح إلى مصر، وتحقيق عائدات اقتصادية كبيرة.
الأثر الدبلوماسي
الكشف عن معبد أفروديت بمثابة خطوة مهمة في تعزيز العلاقات بين مصر واليونان.
مصر واليونان من الدول التي تربطها علاقات تاريخية وثقافية قوية، وهذا الكشف الأثري بمثابة دليل على هذا الارتباط.
الكشف الأثري يحسن العلاقات بين البلدين، وتعزيز التعاون المشترك في مجال الآثار.
معبد أفروديت وآثار فرعونية يونانية في خليج أبي قير من أهم الاكتشافات الأثرية في مصر خلال السنوات الأخيرة.
يُقدم معلومات جديدة عن مدينة تونيس هيراكليون الغارقة، ويُساعد على إعادة بناء صورة المدينة وفهم تاريخها وحضارتها.
يساهم هذا الكشف الأثري في تعزيز السياحة في مصر، وتحسين العلاقات بين مصر واليونان.