قال عميد كلية الآداب، إن الجامعة تدعم تعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات.
وشدد على أنه شرف كبير للجامعة منح درجة الدكتوراه الفخرية للقادة المسيحيين، خاصة أن البابا يبني الجسور بين المسلمين والمسيحيين.
وقال “يشرفنا أن يزور جامعتنا، هو بدأ من الصيدلة كعلم مادي، وأصبح بابا للأقباط، وكانت دراسته العلاج، وهو الآن يعالج الناس في كل أنحاء العالم روحيًا”.
مضيفًا ” أن العالم أصبح يحتاج إلى معالجين روحيين مثل البابا تواضروس، ونشعر بسعادة بالغة أن يصبح الدكتور الفخري لكليتنا”.