بعد أنتخاب مجلس شورى حزب الله هاشم صفي الدين أمينا عاما للحزب خلفا لنصر الله.
هل نجاة صفي الدين هاشم من الغارات الإسرائيلية صدفة؟
كيف استطاع أن يكون الناجي الوحيد من هجوم أودى بحياة الجميع، بما فيهم حسن نصر الله؟
هل كان يعرف مسبقًا عن الهجوم، مما جعله يخرج قبل وقوع الكارثة؟
ما الذي دفعه إلى كتابة نعي القيادة المركزية قبل وقوع الحادث؟
هل كان تسريب الخبر جزءًا من خطة أكبر لم تُفصح بعد؟
من يقف خلف هذا التسريب، ولماذا تم اختيار هذا التوقيت تحديدًا؟
هل يمكن أن تكون هناك أبعاد غير معروفة لهذا الحدث؟
ما الرسائل التي أراد إيصالها بخطاب النهاية الذي ألقاه بعد الحادث؟
هل كان خروج صفي الدين إعلانًا عن نهاية مرحلة أو بداية لشيء آخر؟
ما الذي سيحدث بعد ذلك، وهل هناك حقائق لا تزال طي الكتمان؟
كيف سيتفاعل الناس مع هذا الحدث، وهل سيكون له تأثير طويل الأمد على الساحة السياسية؟