منذ عام 2011، كانت إسرائيل تطالب بتركيب كاميرات مراقبة على طول الحدود الدولية مع قطاع غزة، لكن مصر كانت ترفض هذا الطلب. في 2024، فوجئت إسرائيل بأن مصر قد قامت بالفعل بتركيب كاميرات مراقبة متطورة، قادرة على رصد كل تحركات جيش الاحتلال على الجانب الآخر من الحدود.
إسرائيل لم تتوقف عند هذه المفاجأة، بل اكتشفت أيضًا أن هناك مركز قيادة ومراقبة متطور غير محدد مكانه بدقة، ما يعزز من قدرة مصر على متابعة تحركات القوات الإسرائيلية ويضع جنودهم في مرمى نيران القوات المصرية المرابطة على طول الحدود.
هذه الخطوة تعكس قدرت مصر على تعزيز أمنها واستراتيجياتها العسكرية على الحدود، وتعكس أيضًا استعدادها لمواجهة أي تهديدات محتملة.
تحيا مصر!