انتشرت مؤخرًا على وسائل التواصل الاجتماعي صور تُظهر كامالا هاريس، نائبة رئيس الولايات المتحدة، في ملابس جريئة وغير لائقة. وقد أكد العديد من الخبراء أن هذه الصور مفبركة باستخدام تقنيات التلاعب بالصور،
وهي جزء من حملة تستهدف تشويه سمعتها. من الضروري التعامل بحذر مع مثل هذه الصور وتجنب تداولها دون التحقق من مصداقيتها من مصادر موثوقة.