متابعات هاني فريد
ذكر مراسل القاهرة الإخبارية نقلا عن مصادر بالصحة اللبنانية، أن الضربة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت أسفرت عن قتيل و35 مصابا جميعهم من المدنيين.
وأعلنت وسائل إعلام لبنانية، عن إصابة 7 أطفال جراء العدوان الإسرائيلي الذي استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، بحسب ما ذكرته القاهرة الإخبارية.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية: “من غير المؤكد نجاح عملية اغتيال فؤاد شكر القيادي في حزب الله في هجوم الضاحية الجنوبية لبيروت”.
وذكرت وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يلتقي كبار قادة جيش الاحتلال عقب عملية الضاحية الجنوبية في بيروت، وفقا لما ذكرته القاهرة الإخبارية.
وأشارت وسائل إعلام الاحتلال، أن جيش الاحتلال أعلن حالة الاستنفار، مضيفة أنه طلب من المستوطنين قرب الحدود مع لبنان البقاء في الملاجئ، بحسب القاهرة الإخبارية.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، عن أن القيادي في حزب الله فؤاد شكر هو المستهدف في الغارة على ضاحية بيروت الجنوبية، بحسب القاهرة الإخبارية.
ونقلت وكالة «رويترز» عن مصدر أمني لبناني عن وقوع انفجار ضاحية بيروت الجنوبية استهدف قائدًا كبيرًا في حزب الله ومصيره غير معروف، بحسب ما نشرته قناة «القاهرة الإخبارية».
وقالت: «المعلومات الأولية تشير إلى أن الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت هدفها اغتيال شخصية تابعة لحزب الله».
وأكدت رفع حالة التأهب والاستنفار في جيش الاحتلال.
ونقل «إعلام لبناني» أن الغارة الإسرائيلية وقعت قرب مجلس شورى حزب الله اللبناني.
وأشار إعلام إسرائيلي إلى أن انفجار الضاحية الجنوبية وقع على بعد حوالي كيلومترين من مطار بيروت الدولي، مع انتهاء الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأعلن جيش الاحتلال رسميا مسؤوليته عن انفجار الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال: «استهدفنا في بيروت القائد المسؤول عن قتل الأطفال في مجدل شمس وقتل العديد من المدنيين الإسرائيليين».