هزت حادثة تحطم طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في أذربيجان العالم بأسره. ومثلما حدث في الحوادث المماثلة في الماضي، فإن هذا الحادث أثار الكثير من التساؤلات والتحقيقات حول الأسباب المحتملة والظروف التي أدت إلى وقوعه.
على مر العقود، تعرض العديد من رؤساء الدول لحوادث تحطم الطائرات، وهو ما أثار اهتمامًا عالميًا وتساؤلات حول تأمين رحلاتهم الجوية. في القائمة التالية، نستعرض بعض الأمثلة على رؤساء دول فقدوا حياتهم في حوادث طيران:
- 1940: رئيس باراغواي.
- 1957: رئيس الفلبين.
- 1958: رئيس البرازيل.
- 1966: رئيس العراق.
- 1967: رئيس البرازيل.
- 1969: رئيس بوليفيا (في حادث مروحية).
- 1981: رئيس الإكوادور.
- 1986: رئيس موزمبيق.
- 1988: رئيس باكستان.
- 1994: رئيس رواندا.
- 1994: رئيس بوروندي.
- 2004: رئيس مقدونيا الشمالية.
- 2010: رئيس بولندا.
- 2024: الرئيس السابق لتشيلي (في حادث مروحية).
- 2024: رئيس إيران إبراهيم رئيسي (في حادث مروحية).
تعددت الأسباب المحتملة وراء هذه الحوادث المأساوي، وتشمل العوامل الجوية والأخطاء البشرية وحتى الشكوك في وجود مؤامرات سياسية وراء بعضها. فعلى سبيل المثال، حينما تحطمت طائرة الرئيس الباكستاني ضياء الحق في عام 1988، ترددت شائعات عن وجود قنبلة على متن الطائرة. وفي حادثة تحطم طائرة الرئيس الموزمبيقي سامورا
حتى التقارير الإخبارية تحتاج إلى الدقة والاعتناء بالمعلومات، لذا يجب التحقق من مصادر الأخبار الموثوقة أو البحث عبر الإنترنت للحصول على أحدث المعلومات حول أي حوادث تحطم طائرات الرؤساء في العصر الحديث.