تأثر وشغف بالحضارة المصرية القديمة
يعيش المهندس جميل نجيب في مدينة العريش برفقة أولاده الثلاثة، حيث يتمتعون بلقب الأسرة الفرعونية، إذ اختار جميل نجيب أن يسمي أبناءه بأسماء فرعونية تعبر عن حبه وشغفه بالحضارة المصرية القديمة.
تسمية الأبناء بأسماء مصرية قديمة
عندما وُلد الابن الأول، سماه جميل نجيب “أوزوريس”، وبعد ذلك جاء الابن الثاني باسم “زوسر”، وأخيرًا الابن الثالث باسم “ميناس”. ولم يكتفِ جميل نجيب بتسمية أبنائه بهذه الأسماء الفرعونية، بل نشأ وتربى الأولاد على هذا الحب العميق للتراث المصري القديم.
استمرار التقليد في الأجيال
لم تقتصر تلك التسميات الفرعونية على أولاد المهندس جميل نجيب فقط، بل امتد هذا التقليد إلى أبناء أولاده الذين قرروا بدورهم تسمية أبنائهم بأسماء مصرية قديمة، مما جعل تلك الأسماء تنتقل عبر الأجيال.
تجارب ومواقف كوميدية
عاشت الأسرة الفرعونية الكثير من التجارب والمواقف الكوميدية بسبب أسماءهم الفرعونية. فقد كانت تسمياتهم غريبة على الناس في البداية، ولكن مع مرور الوقت، أصبحت هذه الأسماء جزءًا من هويتهم.
زيارات إلى المتحف المصري
كانت زيارات الأسرة إلى المتحف المصري مناسبات تعليمية ممتعة، حيث كانوا يشاهدون الملوك والآثار ويتعلمون المزيد عن تاريخ بلادهم. وكانت تلك الزيارات تثير دهشة الناس وتجلب لهم الكثير من الاهتمام.
تفاعل الأطفال مع أسمائهم
كانت تجربة مثيرة لأطفال الأسرة الفرعونية التعامل مع أسمائهم في المدرسة والمجتمع، حيث كانوا يروون قصصًا عن الحضارة المصرية ويفخرون بتاريخهم.