أفادت جريدة “صاندي تايمز” بأن دولة قطر تستعد لطرد حركة حماس ورفض استضافتها بشكل سري، إلى جانب رفضها استضافة تركيا أيضًا. يشير التقرير إلى أن العمل الوساطي الذي قامت به قطر بين الغرب وحركة حماس وصل إلى نقطة الاستنتاج بأن الأمر لا يستحق العناء.
- الزعيم السياسي لحماس، إسماعيل هنية، قد يجد نفسه بدون منزل في الدوحة بعد انتهاء الحرب في غزة.
- في عام 2017، أُغلق باب الضيافة أمام قادة حماس في قطر بعد تحذير إسرائيل من مخططات هجومية.
- المسؤولون القطريون أشاروا إلى هذه الحوادث في جهودهم لاقناع السياسيين الأمريكيين بأن دور قطر لم يعد ضروريًا.
- قطر كانت قائدة سياسية لحماس في عام 2012، لكنها الآن قررت عدم الاهتمام بمهمة الوساطة.
- تركيا، التي كانت تعتبر حماس “جماعة مقاومة”، رفضت فكرة استضافة قادة حماس بشكل سري ولكن قد تغير رأيها.
- الخيارات المتاحة لحماس لاستضافتها في دول أخرى مثل دمشق، لبنان، الجزائر، عمان، أو إيران، تظل غير جذابة.
- حماس تنفي أن تكون هذه القضايا قد ناقشت خلال المحادثات مع القطريين.
- الانتقادات ضد قطر تزداد، حيث يربط الرئيس الأمريكي علاقة معقدة بالدوحة.
هذا التقرير يشير إلى انتهاء دور قطر كوسيط بين الغرب وحماس، والقرارات المتخذة لطرد حماس ورفض استضافتها تظهر تحولًا في العلاقات الإقليمية والدولية.