متابعات هاني فريد
شهدت الحلقة الثالثة عشر من مسلسل “بقينا اتنين” أحداث مثيرة، بعدما انتهت حلقة أمس بذهاب ياسمين “رانيا يوسف” إلى أدهم “شريف منير” لتصالحه، فاكتشفت أنه يجلس مع صديقته الجديدة، فأصيبت بصدمة عاطفية، وطلبت منه أن يتم فض الشراكة بينهما في الشركة، وأن يشتري نصيبها أو تشتري هي نصيبه، ولكنه رفض وطلب منها الهدوء.
حاولت “ندى” صديقة أدهم الجديدة أن تركب الأحداث وتجذبه له بصورة أكبر، في حين قام ياسر “إدوارد” صديق أدهم بالتأكيد له على أن ياسمين تحبه وغضبت من وجود “ندى” معه فقررت فض الشراكة.
عادت “ياسمين” إلى المنزل باكيه واستقبلتها والدتها نادية “ميمي جمال” وقامت بمواستها وطلبت منها أن تنظ لمستقبلها ونفسها حتى لا تصاب بإكتئاب.
ذهب “أدهم” إلى الشركة فوجد ياسمين تعيد طلبها بشراء نصيبه مقابل 8 ملايين جنية، ولكنه يرفض ثم تقوم ياسمين بالتنازل عن نصيبها إلى ابن خالتها زين، الذي يذهب للشركة ويحاول فرض سيطرته، فيدخل أدهم في صدام معه ويذهب إلى المنزل ويدخل في خناقة مع ياسمين بعدما تنازلت عن نصيبها لزين بدون علمه.
يعود “أدهم” إلى الشركة ويقرر التواجد يوميا بعدما تنصحه ابنته ريم وحبيبها سيف “يوسف عثمان” بالتواجد لعدم ترك مساحة لزين للتحكم في الشركة، ويرفض أدهم تغيير اسم الشركة أو اللوجو الخاص بها بعدما أقترح زين هذا الإقتراح في الاجتماع.