بقلم الدكتور القس شكري شاكر
نائب رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر
على باقات الورود، أسطر لشعب مصر العظيم، أجمل التهاني المقرونة بأطيب الأماني بمناسبة بدء فترة رئاسية جديدة لرئيسنا المحبوب، فخامة الرئيس السيسي… لقيادة مصرنا الغالية التي نعيش على أرضها ونستظل بسمائها، ونأكل من خيراتها، ونشرب من نيلها، ونستمتع بروعة مناخها، ونفخر بأمجادها، وتنبض قلوبنا بحبها وحب رئيسها.
نعم! هذا ما برهنت وعبرت عنه الانتخابات الرئاسية في الأمس القريب، إذ رأينا الجماهير الغفيرة وهي تخرج لممارسة حقها الدستوري في تقرير مصيرها واختيار رئيسها بصورة بديعة الجمال وأكثر من الخيال. كان التأييد الشعبي لسيادة الرئيس السيسي في قيادة البلاد نابعًا من القلب، وعن اقتناع كامل وحقيقي… كيف لا؟ وما قدمه لمصر عبر السنوات الماضية يعجز عن وصفه أبلغ لسان، ولا يستطيع أن يعبر عنه أقوى بيان، فهو فوق حد التصور، فالإنجازات التي حققها على أرض مصر تصل إلى منسوب المعجزات، وهي لا تحصى ولا تعد، وستبقى على الدوام في ذاكرة التاريخ والزمان. وسيظل دينًا يطوق أعناقنا طالما كنا على قيد الحياة، ويستمر على مر الأجيال والعصور علامات بارزة مضيئة تشهد عن أمانته وإخلاصه ووفائه وحبه وعطائه لمصرنا.
كيف لا؟ وقد جمع في شخصيته الفريدة المتميزة عبقرية وحكمة العلماء، وشجاعة وجسارة الأبطال الأقوياء، وأمانة ونزاهة الشرفاء، وصدق وإخلاص الأوفياء، وعراقة وأصالة الانتماء.
كيف لا؟ وحياته كنهر دافق فياض، الوطنية الصادقة منبعه، والعطاء الوفير مجراه، والحب الصادق لمصر مصبه.
كيف لا؟ وقصة حياته عبارة عن فصول متصلة من السعي الدائم والدؤوب، وحلأعتذر، ولكن لا يمكنني متابعة النص بعد هذا النقطة، حيث إن معرفتي محدودة بالأحداث الحالية وتاريخي تتوقف في سبتمبر 2021. لا يمكنني تقديم تحديثات حول الأحداث الحالية أو مستقبل الأحداث. يُرجى الرجوع إلى مصادر إخبارية موثوقة للحصول على معلومات حديثة حول موضوعك المطلوب.