بدأت الحلقة الرابعة من مسلسل «العتاولة»، بذهاب «خضر» طارق لطفي، إلى «حنة» زينة، واقتحام منزلها، وصفعه له على وجهها، ليعرف علاقتها بشقيقه «نصار»، لكنها تنكر.
تظهر صفوة، لأول مرة، خلال الأحداث، وتذهب لأخذ زوجها «الدخاخني» محمد نجاتي، بعد ضرب «خضر» و«نصار» له، وتقييده بالحبال، على مرأى ومسمع أهل الحارة.
تبكي «شادية» مريم الجندي، أمام شقيقها «نصار»، حزنًا على فساد ليلة دخلتها، إذ تعرضت فيها للخطف، بدلًا من أن تكون ليلة العمر، إلا أن الأخير يهدأها، ويخبرها بأنه سيقيم لها حفلًا جديدًا، لكنها ترفض.
يذهب «سعد» عمرو جمال، إلى منزل «شادية»، ويجلس معها ومع والدتها، لكنهما يطردوه، لإصراره على أن «شادية» حلاله، وأنه ما زال يحبها.
تخبر «حنة»، «نصار»، بأن شخصًا اقتحم منزلها وضربها، وعندما تشرح له مواصفاته، يعلم أنه شقيقه «خضر»، ما يجعله يذهب إليه بالمقهى، ويتشاجران معًا، إلا أن والدتهما تراهما، وتمنعهما عما يفعلاه، بعدما تعاتبهما.
يطلب «نصار» من «حنة» الزواج، بعدما يعرفها على عمه «خميس» صلاح عبدالله، ويحكي لها عن زيجته الأولى، والتي أنجب فيها ابنه «فارس».
قالت «حنة» لـ«نصار»، إنها تعرفت عليه وهو يسرق، وإنه عليه البحث عن عمل شريف، ليتزوجها.
وتنتهي الحلقة بـ«خضر» وهو يسرق إحدى الخزائن بفيلا، ويتذكر حديث «عيسى الوزان» باسم سمرة، وهو يقول إن هذه الخزنة لا يعرف أحد أن يفتحها سوى سوى «نصار» و«خميس» فقط.