فجَّرت المطربة الشعبية بوسي، مفاجآت جديدة بشأن اتهامات البعض لها باستغلالها لطليقها الراحل، وليد فطين وشقيقتها لها بأنها استغلته، بعدما كان سببًا في ظهورها على الساحة الفنية.
وبحسب «بوسي» في تصريحات مُتلفزة، عبر برنامج «العرافة»، إنها تعرفت على وليد فطين لأنه كان مسؤول عن تشغيل «نمر» في شارع الهرم، مُضيفة: “الناس بتقول دا كان المنتج وهو اللي عملها، أنا مش جاية لنصر محروس ولا محسن جابر، ماكانش منتج ولا حاجة”.
وأضافت «بوسي»: “كنت أعمل في الزقازيق ونصحوني هناك بالتعامل مع وليد فطين، قابلته على أساس إنه يمسك لي شغلي في شارع الهرم، وقالي إنه كان مطلق أم ابنته التي كانت تعمل راقصة، لكنها تابت الآن وأصبحت منقبة وتربي ابنتها”.
واختتمت «بوسي»، حديثها في هذا الشأن، قائلة: “كان بني آدم طماع وقالوا له إني هـ أبقى نجمة ولف علي وتزوجني وعرف يوقعني؛ لأني كنت عيلة صغيرة وكان عمري 19 سنة وياخد كل قرش مني، وأكبر دافع لقبولي الزواج منه هو رغبتي في الهروب من سيطرة خالي واستغلاله لي لأنه كان واخد كل شقايا، وعشان أهرب منه رحت للأسوأ مني”.