متابعات ـ إيهاب السيد
عبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، عن قلقه البالغ إزاء العواقب البيئية والاقتصادية والإنسانية المحتملة نتيجة غرق السفينة “روبيمار” قبالة الساحل اليمني، مجددا ضرورة تجنب الأفعال التي يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الوضع في البلاد.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أوضح المتحدث باسم الأمم المتحدة “ستيفان دوجاريك” أن المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، “هانس جروندبرج” قال إن خمسة خبراء من برنامج الأمم المتحدة للبيئة سيسافرون إلى اليمن خلال الساعات القادمة.
وأشار إلى أن الخبراء سيبدأون بالتنسيق الوثيق مع وزارة البيئة اليمنية، وإجراء تقييم للعواقب التي قد يخلفها غرق السفينة المحملة بأطنان من الأسمدة على البحر الأحمر.