بعد نشر مدعي عام مختص محضر تحقيق يُشير إلى ضعف ذاكرة بايدن وكبر سنه، أثارت التساؤلات حول إمكانية عزله وتولي نائبه كامالا هاريس المنصب الرئاسي. في تطورات غريبة، أطلق بايدن تصريحًا يصف فيه السيسي بـ “رئيس المكسيك”، مما أثار تساؤلات حول استقراره العقلي.
تغريدة غامضة نُشرت على حساب بايدن أشعلت التكهنات حول مستقبله، خاصةً بتوجيه الإعجاب لكامالا هاريس بوصفها “قائدًا حقيقيًا وصديقًا تاريخيًا”. هل هي إشارة إلى احتمالية توليها المنصب الرئاسي؟
تعيش الأمة الأمريكية في حالة من عدم اليقين حيال مستقبل السياسة، حيث يتساءل الجمهور عن إمكانية عزل بايدن ويسلط الضوء على دور كامالا هاريس في هذا السياق المعقد.
مخاوف تصاعدت بسبب الضعف الذاكري لبايدن وتصريحاته الغريبة، والسؤال الآن يتناول مدى استعداد الرأي العام لعزله وتسليم زمام الرئاسة لنائبه. يتزايد التساؤل حول مدى استقرار الإدارة وما إذا كانت هناك تحركات قادمة في الساحة السياسية الأمريكية.