بحرارة ودعوات كثيرة، كان استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي داخل كاتدرائية ميلاد المسيح مميزًا، حيث قام بمصافحة العديد من الحضور الذين بادلوا التحية بتمدد الأيدي.
وبفرح بالغ وزغاريد احتفل الأقباط بزيارة الرئيس السيسي الذي حضر لتقديم التهنئة بمناسبة العيد.
تجسدت روح التضامن والتآخي بين الأقباط والمسلمين خلال اللقاء، حيث شهد الحدث تبادل الود والتحية بين أفراد المجتمع المصري المتنوع.
الرئيس عبد الفتاح السيسي تلقى دعوات حارة، وتعززت الأجواء بالحفاوة البالغة والفرح المشترك بين أبناء الوطن.
التفاعل الإيجابي والمشاعر الصادقة التي عبر عنها الحاضرون تعكس التلاحم الوطني والروح الوحدة في المناسبات الدينية المهمة.
وقد تركت زيارة الرئيس إلى كاتدرائية ميلاد المسيح أثرًا إيجابيًا في قلوب الناس، معبرة عن رسالة قوية للتعايش السلمي والتقارب الديني في مصر.