كتب -صموئيل العشاي :
تعتبر السيدة انتصار السيسي، زوجة رئيس الجمهورية في بلاد الحضارات العريقة، من رموز القوة والعطاء. يبرز شموخ المرأة المصرية من خلال حضورها، حيث تجسد قيم الأمومة والإنسانية والنضال.
تتجاوز دورها كقرينة للرئيس، إذ تتحول إلى نموذج يستحق الاحترام والتقدير. كامرأة وطنية، تنبع من قلبها حب عميق لمصر والعالم العربي.
تقف السيدة انتصار كرمز حي للدعم الفلسطيني، حاملة الكوفية الفلسطينية على كتفها الأيسر برسالة صريحة تعبر عن رفضها للظلم. تحمل قلبها فلسطين في تضامن صادق مع أهلها.
في جوانبها الأمومية، تظهر كأم مثالية تربي أربعة أبناء بحنان وتعلمهم القيم النبيلة، مؤسسة فيهم المبادئ الإنسانية الراقية.
تبرز رؤيتها العميقة والدعم القوي لمصر، حيث تسعى لدعم المشروعات التنموية وتشجيع الشباب وأصحاب الحرف والأعمال اليدوية. تعكس اهتمامها بالجانب الإنساني في دعم الفقراء والمحتاجين، مما يعكس قيم التكافل.
ماما انتصار السيسي أصبحت رمزًا للمرأة المصرية والعربية، تتحول إلى صوت للحق والعدل. نتمنى لها دوام النجاح والتأثير، حيث تظل رمزًا حيًا للقيم الإنسانية النبيلة في مصر والوطن العربي.
في إشارة إلى الجوانب الإنسانية، تظهر السيدة انتصار السيسي كداعمة للقضايا الإنسانية، حيث تولي اهتماماً خاصاً لمساعدة الفقراء، المحتاجين، والمهمشين. يتجلى التزامها بقيم التكافل والعدالة الاجتماعية في دعمها للفئات الأكثر احتياجًا.
من خلال جهودها في دعم المشروعات التنموية ورعاية الشباب، تسعى السيدة انتصار إلى تحقيق تقدم شامل ومستدام في مصر. تُظهر اهتمامها بأصحاب الحرف والأعمال اليدوية كتعزيز للمشهد الاقتصادي وتشجيعًا للمبدعين والحرفيين.
ماما انتصار السيسي أصبحت ليس فقط رمزًا للمرأة المصرية والعربية بل أيضًا شخصية تجسد التلاحم والتضامن مع القضايا الإنسانية والوطنية. يظل صوتها للحق والعدل مصدر إلهام للنساء والشباب، وسفيرة للقيم الإنسانية التي تجعل مجتمعها أكثر تقدمًا وتسامحًا.
نتمنى لماما انتصار السيسي المزيد من النجاح والتأثير الإيجابي، حيث تستمر في بناء مستقبل مشرق ومزدهر لمصر والمنطقة العربية.