غزة – عبد الرحمن العبادلة :
تصاعدت حصيلة الضحايا جراء الهجمات الإسرائيلية الجديدة على قطاع غزة إلى 21 شهيدًا، بينهم أطفال ونساء، وعدد كبير من الجرحى. الغارات شملت مناطق متفرقة في القطاع، حيث شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الهجمات البرية والبحرية والجوية.
وفي تطورات مؤلمة، تعرضت مدينة غزة ومناطق أخرى لقصف مدفعي عشوائي، مما أسفر عن سقوط ضحايا بين الأطفال والنساء. وأكدت وكالة الأنباء الفلسطينية على حدوث هجمات جوية عنيفة شمال قطاع غزة، بالإضافة إلى قصف مدفعي على عدة أحياء.
في سياق متصل، ذكرت الوكالة الفلسطينية الرسمية أن غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في رفح جنوب قطاع غزة، مما أدى إلى استشهاد عدد من الأشخاص وإصابة آخرين. وأفاد شهود عيان بأن بلدة عبسان شرقي خان يونس ومناطق أخرى تعرضت لهجمات قوية من قبل طائرات الاحتلال والقصف المدفعي.
إلى ذلك، قصفت طائرات الاحتلال منازل في مناطق مختلفة من مدينة غزة، مما أسفر عن إصابة امرأتين وطفلين في حي الزيتون. تتواصل التصعيدات والهجمات الإسرائيلية مع تزايد حدة الوضع الإنساني في القطاع.
التوترات المستمرة في قطاع غزة شهدت تجددًا مدمرًا، حيث استشهد 21 فلسطينيًا، بينهم أطفال ونساء، وأصيب العديد جراء الغارات الصهيونية على عدة مناطق. الهجمات شملت قصفًا جويًا، بحريًا، وبريًا، مستهدفة مناطق شمال القطاع ومدينة غزة والمناطق الوسطى والجنوبية.
وفي سياق التصعيد، تعرضت مدينة رفح جنوب القطاع لغارة أسفرت عن وقوع ضحايا وجرحى. وأظهرت التقارير استهداف طائرات الاحتلال لبلدة عبسان شرقي خان يونس ومناطق أخرى، بالإضافة إلى قصف مدفعي في المناطق الشمالية والوسطى.
وفي واقعة مؤلمة أخرى، استهدفت طائرات الاحتلال منازل في مناطق متفرقة من مدينة غزة، نتج عنها إصابة امرأتين وطفلين في حي الزيتون. تتواصل المواجهات العنيفة والهجمات الإسرائيلية، مما يثير مخاوف متزايدة بشأن الوضع الإنساني في القطاع ويستنفر المجتمع الدولي للتدخل العاجل وإيجاد حلاً سلميًا لهذا التصعيد الخطير.