في تصريحات مثيرة للفضول، بدأ بعض قادة حماس في الحديث عن الرقم ١١١١ والإشارات الغامضة التي يحملها.
السؤال الأهم هو: ما هو الهدف الرئيسي وراء هذا الحديث؟ ولماذا يلتفت العالم إلى تلك التاريخ المحدد، ١١/١١؟
مع اقتراب يوم ١١/١١، يتزايد التساؤل حول الأحداث المتوقعة في هذا التاريخ المحدد. هل يكمن فيه تحول مهم في الأوضاع السياسية أم أن هناك خططًا معقدة تنتظر الكشف عنها؟ وكيف سيؤثر هذا التاريخ على المنطقة والعلاقات الدولية؟
تبقى تلك الأسئلة دون إجابات واضحة، مما يجعل يوم ١١/١١ قطعة مكملة في اللغز الذي يحاول العديد فك رموزه. فهل سيكون هذا التاريخ مجرد يوم عادي أم سيكون مفتاحًا لأحداث هامة ستشكل تحولًا في المشهد السياسي العالمي؟