في 8 أكتوبر 2023، أقدم فرد أمن مصري على قتل وإصابة إسرائيليين اثنين في مدينة الإسكندرية. هذا الحادث، الذي أثار ردود فعل غاضبة من إسرائيل والدول الغربية، يمثل علامة فارقة في العلاقات المصرية الإسرائيلية.
يرسل هذا الحادث رسالة واضحة إلى إسرائيل: مصر للمصريين، وأي خطط للاستيلاء على مصر ستواجه بالقوة.
يمكن تفسير هذا الحادث بعدة طرق. أولاً، يمكن اعتباره تعبيرًا عن العداء العربي للكيان الصهيوني المحتل. ثانيًا، يمكن اعتباره ردًا على التدخل الإسرائيلي في الشؤون المصرية. ثالثًا، يمكن اعتباره علامة على أن مصر أصبحت أكثر عدوانية تجاه إسرائيل.
من المرجح أن يؤدي هذا الحادث إلى مزيد من التوتر بين مصر وإسرائيل. قد يؤدي أيضًا إلى مزيد من المقاطعة العربية لإسرائيل.
رسالة مصر واضحة: بلاد العرب لن تقبل بالصهاينة.